مسلم

الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Deh65248

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مسلم

الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Deh65248

مسلم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مسلم

أهلا وسهلا بك يا زائر في منتديات مسلم نتمنى لك دوام الصحة و العافية

MO$LIMمرحبا بكم معنا في منتديات المسلم2 نتمني  لكم  قضاء اسعد الاوقات والتمتع بخدماتنا  MO$LIM
اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم
للتواصل مع ادارة منتدي مسلم يرجي الاتصال من داخل مصر علي (0100115081)ومن خارج مصر علي (0020100115081)او علي البريدالاكتروني(ledo_a20002000@yahoo.com)
المنتدي انشا لخدمتك فلا تنسونا من صالح دعائكم ومشاركاتكم

5 مشترك

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر

    المسلم
    المسلم
    المدير
    المدير


    هوايتي : المطالعه
    انا من : مصر
    المزاج : الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Pi-ca-22
    الجنس : ذكر

    رسالة SMS ننتظر مساهماتكم لا تبخلو علينا بمعلومه او بموضوع
    عدد المساهمات : 297
    تاريخ التسجيل : 17/06/2009

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Empty الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر

    مُساهمة من طرف المسلم الأحد يونيو 21, 2009 6:19 am

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين

    رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر

    القسام ـ خاص :

    هناك رجال لا يتركون التاريخ يصنعهم .. فهم الذين يصنعون التاريخ و بدمائهم يسطرون للدنيا أروع صفحات المجد و البطولة و الفداء والبذل في سبيل الله .... رجال لا تلهيهم تجارة و لا بيع و لا دنيا عن ذكر الله و إقامة شرعه و المضي قدماً في رفع راية الجهاد في سبيله .. رجال لا يخافون في الله لومة لائم , و لا يعطون في دين الله الدنية ..
    ولد شهيدنا القسامي القائد محمد رفيق إبراهيم ياسين في السادس من شهر نوفمبر عام 1984 في المملكة العربية السعودية ، ليكون ميلاده ميلاد مجاهد جديد وفارس آخر ينضم إلى ركب الفرسان الذين يدافعون عن راية التوحيد وعن ارض فلسطين السليبة .

    ويتحدث والد الشهيد محمد عن ميلاده فيقول :" خرجنا للسعودية وبقينا هناك 10 سنوات ، ولكن كان يولد لنا أطفال ويموتوا، وعندما خرجنا للسعودية أدينا العمرة ودعونا الله أن يرزقنا ولد صالح، والحمد لله رب العالمين رزقنا الله بمحمد، وبقينا هناك مدة طويلة وبعدها عدنا إلى قلقيلية، وفضلنا البقاء وعدم العودة للسعودية".

    الشهيد "محمد" منذ صغره كان متمسكاً بالدين، ودائماً عندما يجلس مع أهله يرفض أن يتكلم أحد إلاّ بالدين، ويوجه والديه فيقول "يا أبي ويا أمي هذا حرام وهذا حلال".

    عاش مع أصدقاء له وأخوة كثر في قلقيلية الكل كان يحبه ،كان متديناً بشكل كبير حيث كان يؤم في الناس ولا يسير إلاّ مع المتدينين، فكان لا يرضى عن الأعمال السيئة.
    مسيرته التعليمية
    تلقى شهيدنا القائد محمد ياسين تعليمه الابتدائي في السعودية ، وأكمل الدراسة في قلقيلية في مدرسة المرابطين، والإعدادية وصل للعاشر، وبعدها خرج من المدرسة لبعض المشاكل بالمدرسة، ورفض أن يكمل عن الصف العاشر.
    ,خلال هذه الفترة التعليمية التي قضاها محمد ، امتاز شهيدنا–رحمه الله- بالعديد من الصفات والأخلاق التي جعلت منه محبوبا من قبل جميع أصدقائه الطلاب وكذلك أيضا مدرسيه، لما كان عليه–رحمه الله- من حسن أدب وعلو أخلاق وطيبة قلب ونقاء نفس، حيث كان يسامح كل من يخطأ في حقه ويعفو ويصفح عنه بكل حلم.
    البار بوالديه
    نشأ شهيدنا محمد –رحمه الله- كبقية الأطفال في فلسطين، يلهو ويلعب في أزقة وشوارع البلدة، لكنه عندما كبر كان يتميز كثيرا عن أقرانه بكثير من الأخلاق والأفعال والأعمال الحميدة التي كان يقوم بها مع أهل حيه وجيرانه والذين أحبوه جدا وتعلقوا به، فلقد كان شهيدنا يشارك الجميع في كل المناسبات، وكان أيضا يتقصى أحوال الجيران، يزورهم ويسأل عن أخبارهم ويساعدهم ما استطاع، وكان أكثر ما يميزه هو صمته وهدوءه الشديدين الذين أكسباه وقارا واحترما فاق سنه بكثير، إلا أنه لم يكن يسكت يوما على فعل المنكر بل كان ينطلق لينصح فاعله بالكلمة الطيبة والتي كانت غالبا ما تلقى صدى في نفس سامعها، وكان أيضا يحث الناس على فعل الخير والطاعات ويدعوهم إلى الالتزام في بيوت الله عز وجل.
    أنشأ شهيدنا القائد محمد لنفسه علاقة قوية متينة مع والديه كان حنوناً وعطوفاً ورحيما ً بهما و يقول والد الشهيد "محمد ":" لا يوجد إنسان يطيع والديه كمحمد، دائماً يقول والدي خط أحمر، كان يقبل أرجلنا وأرجل أمه ورؤوسنا يومياً عند خروجه ودخول يقبل يدينا ورؤوسنا، قبل أن يصبح مطارداً كان لا يخرج من البيتالا بعد ان يستلأذن من والديه .
    مواقف في حياة القائد
    كان من صفات محمد انه كان يحب للآخرين أكثر مما يحب لنفسه وذلك اقتداءً بكتاب الله عز وجل "ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة " فكان شديد الإيثار على نفسه لأصحابه .

    ومن مواقفه التي ذكرها لنا والده " انه ذات يوم كان هو ومحمد جالسين ووالدته وأخواته وحدث منع تجوال، وكان اليهود على الجبل الذي هو غربنا، محمد أراد الخروج قلت له يا أبي لا تخرج، منع تجوال واليهود على الجبل وإذا رأوك سيطلقوا النار عليك قال: لا سأخرج من هنا قريباً، قلت له لا تخرج، فرفض فجأة ورأيته يقفز من فوق الباب وذهب، قلت له ممنوع ترجع على البيت، بعدها بنصف ساعة اتصل على والدته وقال لها أريد أن أعود إلى البيت أنا انتهيت، وسلمي على أبي وقوليله أن يعيدني، تكلمت معي والدته فرفضت، وبالنهاية قلت لها اسمحي له بالمجيء، فعندما دخل المنزل اقبل مسرعاً وقبل يدي ورأسي وتأسف واعتذر وطلب السماح، ساعتها كنت حزين عليها" فهكذا كان محمد لا يعرف في الدنيا إلا طاعة والديه وحبه الشديد لهما .

    دوره الدعوي في صفوف حماس

    التحق شهيدنا القائد المجاهد محمد ياسين بصفوف حركة المقاومة الإسلامية – حماس- مذ كان طفلا صغيرا بعد التزامه في حلقات الذكر وتحفيظ القرآن الكريم في المسجد القديم الكائن في الحي الذي يسكن فيه ومن ثم أصبح يؤم الناس في المسجد ، وبدأ شهيدنا يتلقى الدروس الدينية والدورات الدعوية على يد دعاة الحركة ومشايخها إلى أن أصبح أحد أبناء جماعة الإخوان المسلمين.

    وشارك شهيدنا في جميع نشاطات وفعاليات الحركة من مسيرات ومهرجانات ولقاءات وندوات، حيث كان –رحمه الله- حاله في هذا كحال بقية أبناء حماس الذين يشهد لهم الناس بصدق انتمائهم وحسن أخلاقهم.

    وكان حريصا على أن يكون عمله خالصاً لوجه الله فلم يكن والده يعرف انه ينتمي لحركة حماس ويعمل فيها ويشارك في نشاطاتها .

    رحلة المطاردة

    بدت رحلة المطاردة للقائد القسامي محمد ياسين منذ أن جرت انتخابات البلدية في قلقيلية ، ويقول والد الشهيد " جاءت إلينا القوات الصهيونية لتبحث عن ابني محمد ليلة الانتخابات البلدية، وسألوني عنه قلت لهم لا أعرف أين هو، وكان وقتها يشارك في الانتخابات والحملات الدعائية لصالح الحركة الإسلامية ، ومن وقتها من يوم الانتخابات إلى اليوم لا نعرف عنه شيء نهائياً إلاّ يوم استشهاده".

    وبعد أن أصبح مطاردا كانت قوات الاحتلال تقتحم البيت عدة مرات بأعداد كبيرة من 200 إلى 300 جندي، وداهموا البيت أكثر من مرة بحثاً عن محمد، وعاثوا بالبيت فساداً، وكسروا كل شيء ، ونحن جالسين في بيوتنا.
    رحيل الفارس وزفافه للحور العين

    في يوم الأحد الموافق 31/5/2009م ومواصلة للبرنامج الممنهج ولخطة الجنرال دايتون قررت أجهزة عباس فياض العميلة شن حرب واسعة على مجاهدي كتائب الشهيد عز الدين القسام الذين قطعوا العهد والقسم على أن لا يسلموا أنفسهم لأجهزة الغدر والخيانة التي تعمل لأجل حماية المحتل الصهيوني ففضلوا المقاومة والشهادة على السجن والتعذيب في سجون العمالة العباسية.

    وكانت الرصاصة الأولى الرافضة لمشروع اعتقال المجاهدين تزغرد من رشاش محمد ياسين بعد تعرضه للمحاصرة وإطلاق النار من قبل وكلاء الاحتلال، برفقة قائده الشهيد المجاهد محمد السمان وكانا صائمين في ذلك اليوم.
    ويقول والد الشهيد:" ما حدث كنت جالس عند أخي في المعرض، لم يكن لدي علم بما يحدث نهائياً، ونحن جالسين سمعنا إطلاق نار، نسأل الناس ما قصة إطلاق النار ومر من جانبنا الإسعاف، فقالوا مجموعة من عصابات عباس تحاصر مطاردين، أنا وقتها انتابني الحزن كثيراً وكنت خائف أن يكون أولادنا منهم ، ففي الساعة الواحدة والنصف ليلاً جاءني احد أفراد الأمن الوقائي على البيت ، قال لي المدير يريدك قال يمكن من أجل أن تذهب لإبنك وتكلمه، قلت له لماذا هل ابني الذي يطلق النار، قال نعم هم محاصرين في البيت، نحن نريد منك أن تقنع ابنك لتسليم نفسه، قلت له لا تلح علي ابني أعرفه عنيد لن يرد على أحد في حالة كهذه، وأنا لا أستطيع أن أقنعه، قال لي أنت حاول والمدير يريدك، ذهبنا وكان لي أخ عندهم أخذوه قبل 20 يوم، أخي أخذوه وحبسوه عندهم، عندما ذهبت وجدته في الغرفة، ووجدت هناك قواتهم الخاصة لا تعرف كيف قواتهم الخاصة منهم "من هو حالق رأسه على الصفر ومنهم من ينزل منه العرق"، وقتها استغربت قلت لهم ما الحدث، قالوا نريد منك الذهاب لإبنك، قلت لهم إبني لن أذهب إليه ولا أستطيع أن أصل إليه، تريدون قتله؟! فقتله شهادة، قالوا لي أتريده أن يستشهد؟؟ وهو يضحك، قلت لهم نعم فاليستشهد ولن أذهب إليه، قال حاول أنت! من كثر ضغطهم ذهبت أنا وأخي، ولكن كنت متعباً ومريض وأرجلي تؤلمني فقالوا لي اذهب الى البيت وسنجل أخيك يذهب اليه.
    ذهب أخي هناك وتكلم بالسماعة، طبعاً وجد هناك ثلاثة مقتولين من أجهزة عباس، ومرأة مقطوعة يدها زوجة صاحب المنزل، وحتى هذه اللحظة لم أرى أخي ، لكن من الروايات التي سمعناها من الناس أنه رفض أن يسلم نفسه، وقال لأخي أنه سلمت أمري لله، وبعدها أخذوا بإطلاق النار عليهم بغزارة واستشهد محمد والحمد لله رب العالمين".
    رحلة التشييع
    ويضيف والد الشهيد "محمد "في نفس اليوم وأثناء التشييع، أخذت الأجهزة العميلة جثمان الشهداء القادة محمد ياسين و محمد السمان وناصر الباشا رحمهم الله إلى سلفيت، وعندما أخذوهم إلى سلفيت طلبنا منهم الجثث لندفنها قالوا الآن لا أحد يسألنا عن الجثث نهائياً، ومن كثر ضغوطنا عليهم قالوا لنا اذهبوا وخذوا جثثهم من سلفيت، فذهب أخوتي هناك لسلفيت ومن أذهبهم إلى هناك كذب عليهم! لأنه وعند وصولهم قامت الأجهزة باعتقالهم، بدلاً من ان يعطوهم الجثث فتم اعتقالهم والتحقيق معهم، وبعدها أخرجوهم، وجاءوا بهم الى منزلنا وأخذوا يضربونهم.
    وبعد فترة اتصلوا هم بنا على الهاتف وقالوا خذوا جثة ابنكم، فذهبوا الشباب قالوا لهم إذا أردتم جثته خذوه إلى المقبرة مباشرة، قالوا لهم والديه وأخوته يريدون أن يروه، قالوا ممنوع، قلت لهم أنا بالحرف الواحد إذا رفضوا أن يأتوا بهم على البيت أبقوه عندهم بالثلاجة ولو لـ 20 عاماً لا يمكن أن يدفن دون أن يروه أخواته وأمه ودون دخوله للبيت.
    ومن ثم جاؤو به إلى المنزل وقالوا لهم "فليروه وممنوع جنازة"، فأتوا به إلى البيت ورأوه أهله ، اما الجنازة فكانت اكبر وأكثر مما توقعناه ، ووجدنا أيضاً الناس تنتظر في المقبرة أكثر مما كانوا بالشوارع، والحمد لله رب العالمين صارت جنازة كبيرة والحمد لله.
    كرامات الشهيد
    ورائحة الدم مثل رائحة المسك كانت تعبئ المكان الذي تواجدت فيه جثة الشهيد القسامي محمد ياسين ،وعندما أدخلوه إلى البيت فاحت رائحة المسك الزكية من جسده الطاهر ،هنا تعجب أهله حتى الناس البعيدة عن الدين تأثرت بالموقف، وكانت الوساده التي فيها الدم في المكان الذي كانوا فيه كان يفوح منها أيضاً رائحة المسك وقد قال والده " ابني محمد كانت الابتسامة تغطي وجهه وكان رافعاً أصبع السبابة بعد استشهاده ".
    فرحم الله قائدنا وأسكنه فسيح جنانه وأخزى الله قاتليه وأذاهم شر أعمالهم، وخلص أهلنا في الضفة من شرورهم.
    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Moha_yasin
    خاطب الحور العين
    خاطب الحور العين
    نائب المدير
    نائب المدير


    هوايتي : ركوب الخيل
    انا من : الامارات
    المزاج : الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Pi-ca-50
    الجنس : ذكر

    رسالة SMS هـكـذا علـمتنـي الحـيـاة

    تعلمت في المدرسة أو الجامعة
    نتعلم الدروس ثم نواجه الإمتحانات

    أمـــــــــا فـــي الحـــــــياة

    فإننا نواجه الإمتحانات وبعدها
    نتعلم الدروووووووووووووس

    عدد المساهمات : 110
    تاريخ التسجيل : 03/07/2009
    الموقع : ______

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Empty رد: الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر

    مُساهمة من طرف خاطب الحور العين السبت يوليو 04, 2009 7:29 am

    فرحم الله قائدنا وأسكنه فسيح جنانه وأخزى الله قاتليه وأذاهم شر أعمالهم، وخلص أهلنا في الضفة من شرورهم
    اللهم ارحم كل شهداء الاقصى
    واسالك اني اكون شهيد في سبيلك يارب
    بصدق النيه وعلى منابر النور
    والله قصه معبره


    جزيت الجنه اخي مسلم
    avatar
    ايمن
    عضو جديد
    عضو جديد


    الجنس : ذكر

    رسالة SMSالنص
    عدد المساهمات : 5
    تاريخ التسجيل : 05/07/2009

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Empty شكرا

    مُساهمة من طرف ايمن الأحد يوليو 05, 2009 12:06 pm

    شكرا لك علي ها الموضوع الرائع
    جنة الفردوس
    جنة الفردوس
    مشرفه عامه
    مشرفه عامه


    رسالة SMSالنص
    عدد المساهمات : 68
    تاريخ التسجيل : 22/06/2009

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Empty السلام عليكم

    مُساهمة من طرف جنة الفردوس الأحد يوليو 19, 2009 12:03 pm

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Dfgdfgdfg
    منه 2002
    منه 2002
    مشرفه عامه
    مشرفه عامه


    انا من : مصر
    المزاج : الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Pi-ca-50
    الجنس : انثى

    رسالة SMSبارك الله فيكم

    عدد المساهمات : 80
    تاريخ التسجيل : 28/07/2009

    الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين  رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر Empty رد: الشهيد القسامي القائد : محمد رفيق إبراهيم ياسين رائحة المسك فاحت من جسده الطاهر

    مُساهمة من طرف منه 2002 الأحد أغسطس 09, 2009 8:55 am

    جزاك الله خير اخي الكريم

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 7:24 am